يا أيُها الضجيجُ الأبديِ.. دعني أنتصب بقامتي علي أغصان الزهر المقشعر
تلك الحوافر باتت علي وسادتي..
و تلك المرأه الرُماديةُ
أذكٌرُها..
كانت شفاه الحفرةُ تدمي و ترشُح المِلحَ الغاضبِ علي شرايين البُعد الأبدي
البُعدُ السمين المتهدل .. هنا بُعد
حتماً سَيُطاع..
حتماً سَيأتي..